إحنآ كَشعبّ سعُودِيّ !
مِنّ صغرَنآ محَششينّ
وُهذآ أكبَر مِثآلْ
بُصلّ بُصلّ بُصّيلَه . .
" نهَآر العِيد تعشّينآ "
تعشّينآ ملُوخيّه .. وِاللحمّه المَشويّه .
.
قُولو لِيّ كَيفْ نتعشّى فِيّ النهَآر
شامبو بمبو والي بجنبو يطلع برى
وش دخل الشامبوو ولا يعنني بنجيبها بالقافيه << محششين حتى بهذي
سمبوسه يا سمبوسه فين كنتي محبوسه محبوسه بالعماره نطت علي الفاره والفاره هندي هندي « وشو هندي هندي
على البيت على البيت أمي قالت ماصليت والصابونه فوق البيت « ؤش دخل أم الصابونه الحين
إلى متى ياشعبي العزيز
مٍَ‘ـن عرفنا نفسنا وحنا مخربينها
ھَھٍھَھٍھَھَھٍھَھٍ= )) ھَھٍھَھٍھَھٍھَھٍھَھٍھَھٍ=)) وفي وحده بعد
سلطه بلطه تسعه عشره ھھھھھھھھھھھھھھھھھھھھ <خخخ كنت العبها زماان
يقطع ابو تحشيييش يااشييخ يعني طول عمرنا كنا محششييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
يازيني مع التحشيش >